ï·½
~~
ضَمِنتُ له أن لا أهيمَ بغيرِهـُ
وقد وثِقَ منّي بغيـرِ ضمـانِ
نغيب فـِـيْبعثرنا الحنين حتى نعود
بعشق و هياماً أكثر من السابق !
تدور بِنَا ظروف الحياة ..
فتقسوا حيناً..!
و تبتسم أحياناً ..!
و لا زال حبنا الصميم لهذا الگيان يقتلعنا ليُعيدنا آلية من جديد !
سأسطر بقليل من شوقي إليك ي هلال
و اجد ادمعي تتسابق مع حروفي
لتخبرك بأن عشقي لك لا ينتهي !
لتخبرك بأن ادمعي تجري عندما يُعاندك الحظ
عندما يقف ضدك الجميع ..!
ستجد أضلعي تتسع لآلآمك .. التي لا تقتلك .."
بل تزيدك كبرياً .. وصموداً بوجوهـهم !'
تزيدك بريق يعمي اعينهم العمياء ..!'
تقهر أحقادهم الغليله منذ الازل .. !'
لا يعلمون بأبداع .. هلالنا في صراعة للأموااج ..!!'
لا يعلمون .. !'
و لن يعلموا .. بأن اموااج الهلال قادمه ..!
لتعيد مجدهـ الخالد ..!
~ •~•~
~ ومضه على المزاج الثنياني ~
اذا خطر ت من ذكر " يوسف " خطـرة
عصتني شؤون العين فانهل ماوهـا
،.،
الا يخبرهم الثنيان بفنهِ
كيف كان المجدو لَهُ مطوعُ
دمتم سالمين ~
زمانك ي هلال
~